وننبه هنا إلى أن قولهم: (متفق عليه) ليس على إطلاقه؛ لأن البخاري إنما رواه عن أبي هريرة ، وأما مسلم فهو الذي رواه باللفظ المحفوظ المتداول من طريق عبد الله بن عمر عن أبيه.